القمح المبرعم

إعداد: منى أمين

فوائد القمح المبرعم

تحتوى حبات القمح المبرعم على العديد من أنواع : الفيتامينات والحماض الأمينية والمعادن ومن  فوائد القمح

استعادة النشاط والحيوية بعد فترة من استهلاكها فى عمليات الجسم الحيوية

تزويد الجسم بالحديد الطبيعى الذى يساعد على جريان الدورة الدموية

 يخلص الجسم من جفاف الغضاريف ومايصاحبه من آلام فى مفاصل الركبتين والقدمين ، ويشعر المريض

بتحسن بعد ثلاث أشهر من تناول القمح المبرعم

 يساعد بفاعلية فى تحسين حاستى السمع والبصر

 يلعب دورا هاما فى معالجة البثور الجلدية

 يحسن من صحة العظام  والوقاية من هشاشة العظام بسبب الفيتامينات التى يحتويها

 يحسن نسبة السكر فى الدم مع النظام الغذائى لمرضى السكر

 يخفض ضغط الدم ومعالجة آلام الصداع

 فعال فى معالجة حساسية الجيوب الأنفية

 يعالج النوبات التشنجية العصبية

 يساعد بفاعلية فى ترميم الخلايا التالفة نتيجة بعض أنواع السرطانات

 يساعد على إستعادة الشعر المتساقط بفعل جرعاته الكيماوية الطبيعية

 تنقية الدم وتنظيف الجسم وتطهيره من الفيروسات والبكتيريا

 علاج التهاب اللثة ومنع تسوس الأسنان

 علاج التهاب القولون

الحماية من فقر الدم

مفاومة التلوثات الإشعاعية

مكونات براعم القمح

 ،إن ماتحتويه كميه قليلة من  القمح المبرعم من فيتامينات وبروتين وأنزيمات ومعادن وأحماض امينية  لانستطيع أن نحصل عليها إلا بكميات كبيرة من الأطعمة الأخرى التى تحتوى عليها

                                      كما يجب أن ننتبه الى أن أى مصدر غذائى آخر طازج من الخضار والفواكه هو نبات ميت وقيمته الغذائية تنخفض مع مرور الزمن أما الحبوب المستنب فهى تبقى مادة حية  ، حتى لحظة دخولها جهازنا الهضمى

              ،       تحتوى براعم القمح على العديد من الفيتامينات والمعادن ومضادات أكسدة  مثل ( أ ، هـ ، ب1 )    الكالسيوم والسيلينيوم ، والماغنيسيوم والحديد بالإضافة إلى منجنيز ونحاس ،  وزنك وصوديوم وفوسفور    وفوليك أسيد وبيوتين

بالإضافة إلى إنزيمات مثل إنزيم بروتيز ، إنزيم اميلاس ، إنزيم ليباس ، إنزيم سيليولاس ، إنزيم فيتاز

وأحماض أمينية التى لها أثر هام جدا فى تجديد الخلايا البشرية مما يزيد فى حيوية ونشاط  الجسم

                         طريقة استنبات البراعم

تغسل الحبوب جيدا وتنقع فى الماء لمدة 12 ساعة . تصفى الحبوب من الماء وتغسل جيدا  ، وتوضع فى بطرمان زجاجى ويغطى  بشاش نظيف لضمان التهوية  ، ويوضع مائلا لأسفل وتكرر هذه العملية صباحا ومساءا ،حتى تنبت الجذور ويصل طولها من 1-10 مم  ، لكى تكون حبة القمح فى أعلى مستوى غذائى لها

وفى حال ازدادت استطالة الجذور عن ذلك فإن القيمة الغذائية تبدأ بالإنخفاض  ، بسبب أن حبة القمح تستهلك تلك العناصر الغذائية لإنشاء النبات . ويفضل تناولها نيئة أو مجففة أو مطحونة